Detailed Notes on تطوير العمل الإداري
Detailed Notes on تطوير العمل الإداري
Blog Article
يجب أن يشمل إنشاء الأهداف كلاً من المدير وأعضاء فريقهم ، حيث سيساعدون في ضمان وجود الجميع في نفس الصفحة. يجب أن تكون الأهداف محددة وقابلة للقياس ، وتحدد ما يحتاج الفريق إلى تحقيقه وكيف يخططون للقيام بذلك.
العمل على تعزيز قدرات العاملين مما يساهم في زيادة الإنتاجية وبالتالي زيادة الأرباح. توفير جزء من الميزانية من أجل تطوير الأقسام المتعلقة بالتنمية والتدريب، والخدمات البحثية. العمل الجماعي من أجل مصلحة العمل الإداري، مع اهتمام القيادات العليا بالتخطيط الإداري الجيد. العمل على فهم البيئة التنافسية للعمل ودراستها بالشكل الأمثل، مما يضمن تحقيق الأهداف الموضوعة، إلى جانب معرفة الموارد المتوفرة. التمويل الجيد للعمل مما يساعد على التطوير، وحصول العاملين على كافة مستحقاتهم.
والتي تقوم على الموظفين المتخصصين في تلك الأعمال والوظائف المتعددة في جميع المجالات الاقتصادية والثقافية والسياسية.
لذلك، تولي العديد من المنظمات اهتمامًا كبيرًا بتطوير قدرات موظفيها وإدارييها، إيمانًا منها بأهمية ذلك في تحقيق النجاح المستدام.
يعد تحديد الأهداف ضروريًا أيضًا من أجل إنشاء خطة عمل وقياس التقدم المحرز نحو تلك الأهداف.
ومن هذه الدراسات دراسة أجراها الباحثان (كليبك ودانيال) شملت (۱۸۰) من كبار القادة في الولايات المتحدة الأمريكية في عدة منظمات إدارية ، وتوصلت هذه الدراسة إلى نتائج تفسر كيف يقضي القائد الأمريكي وقته.
إن عملية تطوير البحوث الإدارية لها العديد من الأسس منها:
يجب أن يتم التعاون بين الوحدات الإدارية المختلفة وضرورة الالتزام بتنفيذ العمل المطلوب لأن ذلك يساعد على تحقيق الأهداف المطلوبة.
- الخجل الإداري وهو أحد أسباب التخلف الإداري لأنه يحول دون اتخاذ قرارات حاسمة.
وسبب تبني ذلك يرجع إلى هيمنة القيادات الإدارية غير المتخصصة بحكم مراكزها الوظيفية الرسمية على العمليات التطويرية الإدارية حيث أن جهلها بالأسلوب العلمي وتمسكها بالمسالك التقليدية دفعها إلى عدم التفكير بأهمية التحري الميداني عن أسباب الظواهر التخلفية ودفعها إلى الاكتفاء بالأسلوب المكتبي في تحديد الإجراءات التطويرية العلاجية.
فتسرب الأفكار الديمقراطية إلى داخل الجهاز نور الإداري اوجب أن يكون اتخاذ القرارات بالمشاركة وبالتالي انحسرت فكرة الإنسان الآلة التي يتعامل من خلالها القائد الإداري التقليدي وأيضا انحسرت فكرة انفراد القائد الإداري واستئثاره بالعمل التطوري الإداري كذلك أثرت الأفكار الديمقراطية على علاقة الجهاز الإداري بالجمهور.
حتى تكون القيادة الإدارية فعالة وقادرة على مواجهة متطلبات الإدارة الحديثة لابد من توفر بعض القدرات المهمة في القائد الإداري والتي يمكن للقائد أن يتعلمها وينميها لتجعل منه قائدا فعالا، وهي: الفاعلية في اتخاذ القرارات ، والفاعلية في الاتصالات ، وإدارة الوقت، والإدارة بالأهداف، وإدارة التغيير .
حيث كان لهذه الحروب آثار سلبية على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري، وبالتالي قامت الدول بتغيير واستحداث أساليب جديدة ، ونتيجة لهذا التغيير ظهر اختلال في التوازن بين القوى البشرية التي غالبا ما تقاوم التغيير وبين التكنولوجيا الحديثة التي تتطلب تغيرا وتبدلا في الهياكل والأنظمة والإجراءات وهو ما يسمى بالإصلاح والتطوير الإداري.
بمعنى النظرة الشمولية على المنظمات ومحاولة تقديم الحلول الكلية لا نور الإمارات الجزئية.